top of page
Blog


الوحدة
قد لا يدرك الكثيرون من دارسي اللاهوت حقيقة وحدة المؤمنين بالمسيح يسوع… لهذا فإن إعلان الوحدة هو مجرد إعلان لما هو حاصل فعلاً سواء أدركناه أو لم ندركه… وهكذا فإن الحوار لا يهدف لتحقيق الوحدة لأنها حادثة فعلاً … بما أن الوحدة في المسيح حادثة فعلاً فإن الحوار يجب أن يكون نتيجة وثمر طبيعي للوحدة القائمة فعلاً، لا محاولة للوصول إليها... بالتالي فإن أي محاولة للحوار دون الإيمان بالوحدة … أي محاولة للحوار دون الإيمان بالوحدة لن تؤدي إليها (إلى الوحدة) بل ستكون (محاولة الحوار) حتماً
سامح
Nov 231 min read
bottom of page